قصة عائلة في حالة عدم الاستقرار والعنف التي هزت الجزائر خلال أعمال الشغب في أكتوبر 1988 وسط صعود الأصولية والتعصب، وخيبة الأمل والمحرمات، والفساد، والمحسوبية، وإساءة استخدام السلطة. في 5 أكتوبر 1988، خرج الشباب الجزائري إلى الشوارع... وبعدها غرقت الجزائر في فوضى العقد الأسود الذي استمر أكثر من عشر سنوات وخلف أكثر من 150 ألف قتيل.