يجد حنفي نفسه مساعدًا للشيخ حسن المأذون والذي تولى تربيته بعد وفاة والده ووافق على زواجه من ابنته وزة، يظن حسن في بدء الأمر أن مهنة المأذون سهلة وليس بها متاعب ولكنه يفاجأ بما لا يحمد عقباه عندما تحدث له العديد من المفارقات أثناء عقد قران إحدى الفتيات ويكتشف أنها قاصر وأن أهلها يرغمونها على الزواج.